الثلاثاء، 6 أكتوبر 2015

جرجا تقريبا عام 1820 م


صورة برسم اليد

المصدر
http://www.the-athenaeum.org/art/detail.php?ID=68922

جرجا فى الفترة ما بين عام 1848 م الى 1851 م

جرجا عام 1844 م

جرجا و النيل فى الفترة ما بين 1871 م الى 1904 م

غروب الشمس بالقرب من جرجا عام 1855 م

جرجا سنة 1860 م

جرجا سنة 1850 م

ابراج الحمام فى جرجا عام 1896 م




المصدر :


خريطة سوهاج - مديرية جرجا سابقا - ايام الحملة الفرنسية ..... ابو موافى بيت داود

خريطة واحدة قابلة للتكبير و التصغير  مطبوعة فى فرنسا عام 1826 ميلادية

على الرابط التالى


http://www.davidrumsey.com/luna/servlet/workspace/handleMediaPlayer?qvq=&trs=&mi=&lunaMediaId=RUMSEY~8~1~25506~1030014

قصة اسلام جرجة



قصة جرجة الروماني :
حدثت هذه القصة في معركة اليرموك التي كانت بين الروم وجيش خالد بن الوليد في الشام .
فلقد كانت معركة اليرموك مجالا لفدائية يعز نظيرها .
ومن بين لوحات الفداء الباهرة التي رسمتها عزمات مقدرة , تلك لوحات الفدة ...........
فقد كان خالد بن الوليد على راس مئة لا غير من جنده ينقضون على مسيرة الروم و عددهم اربعون الف جندي رومي .
فكان خالد يصيح في جنوده ويقول : والذي نفسي بيده ما بقي مع الروم من الصبر والجلد الا ما رايتم .
مائة يخوضون في اربعين الف ثم ينتصرون ....!!!!
ولقد بهرت عبقرية ابن الوليد قواد الروم وامراء جيشهم مما حمل احدهم واسمه " جرجة " على ان يدعو خالد للبروز اليه والقتال معه وذلك في احدى فترات الراحة بين القتال .
فحينما التقو يوجه القائد الرومي " جرجة " حديثه الى خالد قائلا :
اصدقني ولا تكذبني فان الحر لا يكذب ..
هل انزل الله على نبيكم سيفا من السماء فاعطاك اياه ...؟؟
فانت لم تسله على احد الا هزمته ,
قال خالد :لا
قال الرجل : فبما سميت سيف الله ..؟
قال خالد : ان الله بعث فينا رسوله فمنا من صدق ومنا من كذب ...
وكنت ممن كذب حتى اخذ الله قلوبنا للاسلام وهدانا برسوله فبايعناه ..
فدعا لي الرسول وقال لي انت سيف من سيوف الله ,,,
فهكذا سميت .... سيف الله .
قال القائد الروماني : والى ما تدعون ؟؟؟
قال ابن الوليد :
" الى توحيد الله والى الاسلام "
قال :
هل لمن يدخل في الاسلام اليوم مثلما لكم من المثوبة والاجر ؟؟
قال خالد : نعم وافضل .
قال جرجة : كيف وقد سبقتمونا .
قال ابن الوليد :
لقد عشنا مع الرسول صلى الله عليه وسلم , وراينا اياته ومعجزاته وحقا لمن راى ما رايناه وسمع ما سمعناه ان يسلم في يسر ..
اما انتم يا من لم تروه ولم تسمعوه , ثم امنتم بالغيب , فان اجركم اجزل واكبر اذا صدقتم الله سرائركم ونواياكم .
وصاح القائد الروماني وقد دفع جواده الى ناحية خالد ووقف بجواره ..
" علمني الاسلام يا خالد " !!!
فاسلم .. وصلى لله ركعتين .. لم يصلي سواهما .. فقد استانف الجيشان القتال .. وقاتل " جرجة الروماني " في صفوف المسلمين مستميتا في طلب الشهادة حتى نالها وظفر بها ....!! 





المصدر : 



http://www.qassimy.com/vb/showthread.php?t=11752



و لكن معظم المواقع ذكرت ان القصة ضعيفة جدا
لذا لزم التنويه
من المصادر التى ضعفت القصة
 :
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=152356

مدرسة ابن النيل الابتدائية ب جرجا 1933 م



صورة تذكارية لطلبة مدرسة ابن النيل الابتدائية بجرجا سنة 1933 م




واسرة ادراة المدرسة الناظر والمدرسين المحترمين



المصدر :



https://www.facebook.com/groups/346257418912316/#


الشيخ خالد الازهرى



الشيخ خالد بن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن أحمد الأزهري


ألقابه


أبو الوليد- أبو الفضل- زين الدين- الوقاد


نبذة عن الشخصية


ولد خالد الأزهري في جرجا- وإليها ينتسب - عام838هـ/ 1434م، ثم رحل وهو طفل مع أبويه إلى القاهرة،

ونتيجة لحادثة تعرض لها خلال أداء عمله مع والده اتجه إلى طلب العلم في سن كبيرة، وقد تلقى تعليمه

على يد كبار علماء الأزهر الشريف في عصره، وبرع في اللغة العربية ونحوها، واشتغل بالتدريس في جامع

الدوادار بخان الخليلي، كما تولى منصب شيخ الشيوخ بخانقاه سعيد السعداء، وكذلك تصدر للإقراء في

الأزهر، ومن تلاميذه: أبو العباس شهاب الدين القسطلاني، وابن الحاجب المصري، وقد ترك الشيخ خالد

العديد من المؤلفات, خاصة علم النحو, وقد وافته المنية في 19 المحرم 905هـ/ 25 أغسطس 1499م؛ عقب

عودته من أداء فريضة الحج، وتم دفنه في مقبرة الدوادار يشبك بالقاهرة.


كان خالد الأزهري يعمل بإيقاد مصابيح الزيت في الجامع الأزهر لذا عرف بالوقاد، وحين سقطت منه يوماً فتيلة

على كراس أحد الطلبة عيره بجهله، مما دعاه لترك الوقادة، واتجه لطلب العلم باجتهاد وهو في سن

السادسة والثلاثين من عمره، ودرس على علماء زمانه, وأخذ مختلف العلوم عنهم، ومنهم الشيوخ: يعيش


المغربي، وأبو الجود داود بن سليمان المالكي، وعلى بن عبدالله السنهوري في دراسة اللغة العربية، والأمين


الأقصرائي في العضد وحاشيته، وكذلك أخذ عن تقي الدين أبي العباس الشمني، وشرف الدين يحيى بن


محمد المناوي،ومحمد بن عبد المنعم الجوجرى, وإبراهيم العجلونى والزين الأبناسى، ومحيي الدين محمد


بن سليمان الكافيجي، وقد صاحب ابن تغري بردى – صاحب كتاب النجوم الزاهرة في أخبار مصر والقاهرة -


فقرره في المسجد الذي بناه الدوادار بخان الخليلي، كما تولى الشيخ خالد منصب شيخ الشيوخ بخانقاه


سعيد السعداء– بجوار الجامع الأزهر- ،كما تصدر للتدريس في الأزهر، فجذب كثيراً من الطلبة حوله، ومن


تلاميذه: أبو العباس شهاب الدين القسطلاني، وابن الحاجب المصري.



وبرز الشيخ خالد في اللغة العربية، وترك العديد من المؤلفات لاسيما النحوية منها، فصنف شرحاً على أوضح


المسالك إلى ألفية ابن مالك لابن هشام، وإعرابا على الألفية لابن مالك, وشرحاً على الآجرومية, وآخر على


قواعد الإعراب لابن هشام أيضا، وآخر على الجزرية في علم التجويد، وآخر على البردة والمقدمة الأزهرية


وشرحها، وكثر النفع بتصانيفه, لإخلاصه وإتقانه فيها ووضوحها حتى كان ذا شهرة كبيرة.



وفى ذلك قال الشيخ الأزهري في مقدمة كتابه شرح الأزهرية"...سألني من أعتقد صلاحه ولا تسعني


مخالفته أن أشرح مقدمتي الأزهرية في علم العربية التي أمليتها لبعض الطلبة شرحاً لطيفًا فأجبته إلى ذلك


طلبا للثواب وترغيباً للطلاب جعله الله خالصاً لوجه

المصدر :

https://www.facebook.com/#