السبت، 12 مارس 2016

اخلال هوارة بالأمن العام مديرية جرجا (سوهاج) و قنا




من قديم الاخبار خبر بجريدة المقطم عام ١٩٤٧ م حيث تقدم أحد الضباط بمقترح بزيادة المرتبات وزيادة قوات الخفر بالبلاد التى يوجد بها حركات اجراميه خطيره ومنازعات عائليه كما تم ذكر من يسمون أنفسهم #بالهواره وما قاموا به من تعدى على أراضى الفلاحين بمديريتى جرجا وقنا ووصفهم بالحركه الخطيره مع العلم أن تعقيبنا هنا على صفحة تراجم نرى أن سبب شدة تلك النزاعات بين قباىل العرب والقبط المصريين وبين من يسمون أنفسهم هواره مع كامل الاحترام لكل #هواري_اصيل أهل ادب وعلم وتقوى ويلتزم #بمبادئ_الاسلام هو الغاء نظام الالتزام وبالتالى أصبح الملتزمين وأتباعهم من البلطجيه ليس لهم سلطة تحصيل الغلال والجبايات والضرائب من الشعب وتم إسنادها لهيئات حكوميه وكانوا من قبل يظنون أن نظام الالتزام يعطيهم الاحقيه فى التعدى على أملاك الآخرين والظلم والجور وكانوا يتوددون للسلاطين بإرسال الهدايا للحصول على نظام الالتزام ثم يقومون بتحصيل ما دفعوه للسلطان أضعاف مضاعفه ثم انقلب عليهم السلطان ونزع عنهم سلطة الالتزام لجورهم وتعديهم على أبناء البلاد كما ذكر على باشا مبارك ذلك فى كتابة الخطط التوفيقيه عند كلامه على جرجا فى المجلده العاشره فى الصفحات ٥٣ و ٥٤ و ٥٥

#نص_الخبر 

                لصون الأمن العام 
سيدى المحترم رئيس تحرير المقطم الأغر

تعنى جريدتكم الغراء بنصرة الحق وانى اتقدم اليكم باقتراح ربما كان له أثره فى إصلاح الأمن العام ونحن قادمون على ظروف قاسيه ستقع معظمها على عائق رجال البوليس والااداره فعسى أن يهتم ولاة الأمر بمطالبهم وكلها صحيحه عادله . هذا وإن التسيق لم يشملهم ومعظم ضباط البوليس الذين وصلوا إلى وظيفة مأمور المركز أو مساعد الحكمدار برتبة البكباشى لا تقل خدمة أحدهم عن ٢٥ عاما ومع ذلك لم يصل مرتبة الى ٣٥ جنيها بعد ربع قرن من الزمن فى وظيفة مضنيه شاقه ذات مسؤوليات جسام ومن واجب الحكومه أن تعمل حفظ هيبتها أمام من #تسول لهم أنفسهم #الاخلال_بالامن_العام كما فعلت مع من #يسمون_انفسهم_الهواره بمديريتى جرجا وقنا واعتدائهم على الفلاحين أرى أن تعمل الحكومه على تحصيل نفقات قوات الجيش والبوليس التى اضطرت الحكومه لإرسالها لقمع هذه #الحركه_الخطيره_ممن_وضح_منهم_العدوان
حتى يعلم الجميع أن نقل القوات وتشتيتها لأسباب صبيانيه أو مبنيه على الجهل والغرور يجب أن يكون له أثر مادى يتحمله هؤلاء 
#المتهوسون كذلك أرجو أن تعمل الحكومه على زيادة قوات #الخفر فى هذه البلاد التى تنشب فيها الخلاف مثل هذه المنازعات العائليه والجرائم الخطيره على أن يؤدى أهل البلده متضامنين أجور هذه القوه الجديده وليست بدعه جديده بل كانت أجور الخفر يتحملها الاهلون إلى عهد قريب واعتقد أن فى تنفيذ ذلك الاقتراح فائدة ملموسه فى تحسين حالة الأمن العام بشرط أن يكون تنفيذه بعيدا عن المحسوبيه والمحاباه والسياسه 

       ت.س.ح (م .اول)
           ضابط بوليس












مصدر الخبر 














رفاعة رافع الطهطاوى


ورة نادرة جدا للشيخ رفاعة رافع الطهطاوي . كان من قادة النهضة العلمية في مصر في عهد محمد علي باشا . و هو من مواليد طهطا محافظة سوهاج 15اكتوبر 1801 و ، توفي عام 1873 عن عمر يناهز الاثنين و السبعين عاما . من اهم كتبه : مناهج الالباب المصرية في مناهج الاداب العصرية ، المرشد الامين في تربية البنات و البنين ، نهاية الايجاز في سيرة ساكن الحجاز . Nesma

المصدر :
https://www.pinterest.com/pin/352969689524068636/

رخصة لفتح بيت دعارة فى مدينة جرجا



سوف يعترض الكثير على هذا المنشور
و لكن
تمهل و اقرء قبل ان تعترض
و تذكر
" كلنا كالقمــــــر .............له وجـه مظلـم "


إضافة تسمية توضيحية







للمزيد ادخل على الرابط التالى 
http://gergahistory.blogspot.com.eg/2015/10/blog-post_1.html

محمد عبد المطلب






صورة تجمع ﻋﻈﻤﺎﺀ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺍﻟﻌﺮﺑﻰ . ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻤﻴﻦ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﺒﺪﻭﻯ ، وشاﻋﺮ القطرين ، وﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﺸﻌﺮﺍﺀ ، وشاﻋﺮ النيل ، وﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﻜﺎﺷﻒ.
الشاعر البدوى هو الشاعر محمد عبد المطلب بن واصل بن بكر ( 1871 - 1931 م) ,ولد في قرية باصونة، التابعة لمدينة جهينة بمدرية جرجا  وتوفي في القاهرة, شارك في ثورة (1919) بخطب وقصائد جعلته أحد شعراء الوطنية في مصر.لقب بالشاعر البدوي، وشاعر البادية، لكثرة تغنيه بأعلام البادية.
أحمد شوقي علي أحمد شوقي بك لقب بـ "أمير الشعراء".ولد أحمد شوقي بحي الحنفي بالقاهرة في 16أكتوبر 1868 لأب کردي وأم من أصول ترکية وشرکسية , في عام 1927، بايع شعراء العرب كافة شوقي أميرا للشعر.
حافظ إبراهيم لقب بشاعر النيل وبشاعر الشعب( 1872 -1932م ) ولد على متن سفينة كانت راسية على نهر النيل أمام ديروط وهي قرية بمحافظة أسيوط من أب مصري وأم تركية. توفي والداه وهو صغير.
الشاعر خليل مُطران "شاعر القطرين" (1872 - 1949) شاعر لبناني شهير عاش معظم حياته في مصر .




من كتاب : 

الذخيرة من النصوص الشعرية