غجر و حلب و غوازي الصعيد
ثانيا :
السر وراء ادعاء طوائف الغجر و الحلب و النور و الغوازي فى انتمائهم الى قبائل الهوارة
تجد الاجابة عليه فى كتاب
" المجتمع المصرى فى العصريين المملوكى و العثمانى "
1 - طريقة حياة القبائل الغجرية داخل الخيام مشابه لطريقة حياة قبائل العربان
2 - كانت تحدث علاقات زواج بين اعيان الريف او الصعيد
وخصوصا الهوارة و بين نسوة عجريات خصوصا الغوازي
كما ذكر الكتاب ذالك نصا فى صفحة 259
و كتاب العادات والتقاليد المصرية صفحة ١٩٨
الامر الذى سهل على طوائف الغجر ادعاء انتمائهم الى قبيلة الهوارة
ثالثا :
خلال رحلة الامير ردولف الى مصر قبل عام 1880 لم يتحدث فى كتابه عن طوائف الغجر و الغوازي الا فى اماكن محدودة منها مديرية جرجا - سوهاج حاليا - و مديرية قنا
مما يدل على كثرة هذه الطوائف فى هذه المنطقة المعروفة فى ذالك الوقت بثرائها و هى معقل ابناء هوارة
ثالثا :
خلال رحلة الامير ردولف الى مصر قبل عام 1880 لم يتحدث فى كتابه عن طوائف الغجر و الغوازي الا فى اماكن محدودة منها مديرية جرجا - سوهاج حاليا - و مديرية قنا
مما يدل على كثرة هذه الطوائف فى هذه المنطقة المعروفة فى ذالك الوقت بثرائها و هى معقل ابناء هوارة
رابعاً : طبيعة الغجر عندما ينزلون اى بلد يدعون انتسابهم الى عائلات كبيرة
خامسا :
وضع الغجر تحت المراقبة و الاشراف المباشر من عمد و مشايخ البلاد