
تاريخ جرجا – ولاية الصعيد نهديه لكل المهتمين بعلم التاريخ، سائلين الله الثبات والسداد. اللهم إني أعوذ بك من الضلال والزلل، واجعلني خيرًا مما يظنون، واغفر لي ما لا يعلمون، فأنت الأعلى والأعلم. سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ. "وَالْعَصْرِ، إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ، إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ." أبو الشيخ محمد الكبير قرية بيت داود جرجا
الأحد، 31 مايو 2015
الجمعة، 29 مايو 2015
الخميس، 28 مايو 2015
الأربعاء، 27 مايو 2015
الأحد، 24 مايو 2015
جرجا من كتاب المواعظ والاعتبار بذكر الخطط و الاثار
وقال أبو الفضل جعفر بن ثعلب بن جعفر الأدفوي «1» في كتاب الطالع السعيد في تاريخ الصعيد: مسافة إقليم الصعيد الأعلى مسيرة اثني عشر يوما بسير الجمال، وعرضه ثلاث ساعات، وأكثر بحسب الأماكن العامرة، ويتصل عرضه في الكورة الشرقية بالبحر الملح وأراضي البجة، وفي الغربية، بألواح وهي كورتان: شرقية، وغربية، والنيل بينهما فاصل، وأوّل الشرقية من مرج بني هميم المتصلة أرضها بأراضي جرجا من عمل أخميم، وآخرها من قبليّ الهو ويليها أوّل أراضي النوبة، وفي هذه الكورة تيج، وقفط وقوص، وأوّل الكورة الغربية، برديس تتصل أرضها بأرض جرجا، وفي هذه الكورة الغربية سمهود، وآخر الكورة الغربية أسوان وبحافته أكثر النخل من الجانبين، تكون مساحة الأراضي التي فيها النخل والبساتين تقارب عشرين ألف فدّان، والمستولي على إقليم الصعيد المشتري. ويقال: كان بصعيد مصر، نخلة تحمل عشرة أرادب تمرا، فغصبها بعض الولاة فلم تحمل في ذلك العام ولا تمرة واحدة، وكانت هذه النخلة في الجانب الغربيّ، وبيع منها في الغلاء كل ويبة بدينار. ويقال: لما صوّرت الدنيا لأمير المؤمنين هارون بن محمد الرشيد لم يستحسن إلا كورة سيوط من صعيد مصر، فإنها ثلاثون ألف فدّان في استواء من الأرض لو وقعت فيها قطرة ماء لانتشرت في جميعها. |
اسم الکتاب : المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والاثار المؤلف : المقريزي الجزء : 1 صفحة : 350 |
الشيخ محمد شاكر
الشيخ محمد شاكر: المتوفي سنة "1358-1939": نشأته وحياته 1: هو، "السيد محمد شاكر" بن "أحمد" بن "عبد القادر" من أسرة "أبي علياء" من أشراف الصعيد. ولد بمدينة "جرجا" في منتصف شوال من سنة 1282هـ، الموافق مارس سنة 1866م، وحفظ كتاب الله، ثم رحل إلى القاهرة"، فتعلم بالأزهر. وفي منتصف رجب سنة 1307هـ الموافق 4 من مارس سنة 1890م عين أمينا للفتوى مع مفتي الديار المصرية أستاذه الشيخ "محمد العباسي المهدي"، وفي السابع من شعبان سنة 1311هـ الموافق 13 من فبراير سنة 1984م، ولي منصب نائب محكمة مديرية القليوبية، ومكث به أكثر من ست سنين، وقد اطلع خلال الفترة التي قضاها في المحاكم الشرعية على وجوه النقص فيها، وما يتطلب العلاج منها سواء منها ما كان متعلقا بإجراءاتها المعقدة، أو نظمها الملتوية، فوضع تقريرا فيما أوحت به غيرته، وأملته خبرته، ورفعه للأستاذ الإمام "الشيخ محمد عبده"، مفتي الديار المصرية إذ ذاك في أوائل سنة 1899م، وهذا التقرير مصور ضوئيا ومحفوظ بدار الكتب"، ولما طاف الإمام بكثير من محاكم الوجه البحري متفقدا أحوالها دارسا شئونها كان رأيه في الإصلاح متفقا في كثير من الأمر مع ما اهتدى إليه المترجم، ولعل الأستاذ الإمام لاقتناعه بوجاهة نظرة في الإصلاح رأى أن يمهد له ليشغل منصب قاضي قضاة السودان، فاقتنع ولي الأمر بذلك، وأسند إلي هذا المنصب 1 رجعنا في بعض ترجمة إلى مقال نشره الأستاذ "أحمد شاكر" في المقتطف الصادر في أغسطس سنة 1939م. |
اسم الکتاب : الازهر واثره في النهضه الادبيه الحديثه المؤلف : محمد كامل الفقي الجزء : 2 صفحة : 182 |
السبت، 23 مايو 2015
أسرة ابو الخير
محمد عبد المطلب: وهاك شاعر آخر من شعراء المدرسة المحافظة على منهج العرب الأقدمين في شعرهم، يتميز عن إسماعيل صبري بعراقته في الدراسة العربية والدينية، وبأنه لم يتصل بالثقافة الغربية إلا عن طريق ما ترجم من الكتب، وقد كان قليلًا في الوقت الذي نضجت فيه شاعريته، وبأنه كان مبتديًا في خياله ومعانيه، وألفاظه، وطريقة حياته؛ وتسمع شعره فيخيل إليك أنك تسمع شاعرًا عربيًّا قديمًا عاش في العصر الأموي أو العباسي، بل يذكرك أحيانًا بشعراء العصر الجاهلي في متانة نسجه وإحكام قوافيه، وتشبيهاته واستعاراته المستمدة من حياة البادية. كان عبد المطلب على الرغم من كل هذا شاعرًا مطبوعًا، وأصيل الشاعرية، لا يفتعل هذه المحاكاة، ولا يملك أن يكون كما صوره شعره، وذلك بحكم نشأته وثقافته. ولد محمد بن عبد المطلب بن واصل بن بكر بن بخيت بن حارس بن قراع بن علي بن أبي خير حوالي سنة 1871 ببلدة "باصونه" إحدى قرى مديريةجرجا من أبوين عربيين ينتميان إلى أسرة أبي الخير، وأبو الخير هذا أبو عشيرة من عشائر جهينة تربو على خمسة آلاف عدًّا ويشاركها في الانتماء إلى جهينة عدة عشائر تناهز الخمسين ألفًا ينزل أكثرهم مديرة جرجا. وكان والده رجلًا صالحًا متفقهًا، متصوفًا، معتقدًا في بلدته، محبوبًا عند جميع عشائر جهينة، أخذ طريق الصوفية عن الخلوتية عن شيخ الطرق الشهير إسماعيل أبي ضيف ثم كان خليفة له بناحية جهينة. في هذه البيئة العربية الدينية المتزمتة نشأ محمد عبد المطلب، وحفظ القرآن -كما يقال- وهو دون العاشرة، وجاء إلى القاهرة للدراسة في الأزهر، ونزل وهو في هذه السن المبكرة ببيت الشيخ إسماعيل أبي ضيف بين أولاده وأسرته، ومكث بالأزهر سبع سنين، ثم التحق بدار العلوم، وتخرج فيها سنة 1896 بعد أن تتلمذ لكبار علماء عصره أمثال الشيخ حسن الطويل، والشيخ محمود العالم، والشيخ حسونة النواوي، والشيخ سليمان العبد وغيرهم. |
نام کتاب : في الادب الحديث نویسنده : عمر الدسوقي جلد : 2 صفحه : 395 |
محمد عبد المطلب
محمد عبد المطلب: وهاك شاعر آخر من شعراء المدرسة المحافظة على منهج العرب الأقدمين في شعرهم، يتميز عن إسماعيل صبري بعراقته في الدراسة العربية والدينية، وبأنه لم يتصل بالثقافة الغربية إلا عن طريق ما ترجم من الكتب، وقد كان قليلًا في الوقت الذي نضجت فيه شاعريته، وبأنه كان مبتديًا في خياله ومعانيه، وألفاظه، وطريقة حياته؛ وتسمع شعره فيخيل إليك أنك تسمع شاعرًا عربيًّا قديمًا عاش في العصر الأموي أو العباسي، بل يذكرك أحيانًا بشعراء العصر الجاهلي في متانة نسجه وإحكام قوافيه، وتشبيهاته واستعاراته المستمدة من حياة البادية. كان عبد المطلب على الرغم من كل هذا شاعرًا مطبوعًا، وأصيل الشاعرية، لا يفتعل هذه المحاكاة، ولا يملك أن يكون كما صوره شعره، وذلك بحكم نشأته وثقافته. ولد محمد بن عبد المطلب بن واصل بن بكر بن بخيت بن حارس بن قراع بن علي بن أبي خير حوالي سنة 1871 ببلدة "باصونه" إحدى قرى مديريةجرجا من أبوين عربيين ينتميان إلى أسرة أبي الخير، وأبو الخير هذا أبو عشيرة من عشائر جهينة تربو على خمسة آلاف عدًّا ويشاركها في الانتماء إلى جهينة عدة عشائر تناهز الخمسين ألفًا ينزل أكثرهم مديرة جرجا. وكان والده رجلًا صالحًا متفقهًا، متصوفًا، معتقدًا في بلدته، محبوبًا عند جميع عشائر جهينة، أخذ طريق الصوفية عن الخلوتية عن شيخ الطرق الشهير إسماعيل أبي ضيف ثم كان خليفة له بناحية جهينة. في هذه البيئة العربية الدينية المتزمتة نشأ محمد عبد المطلب، وحفظ القرآن -كما يقال- وهو دون العاشرة، وجاء إلى القاهرة للدراسة في الأزهر، ونزل وهو في هذه السن المبكرة ببيت الشيخ إسماعيل أبي ضيف بين أولاده وأسرته، ومكث بالأزهر سبع سنين، ثم التحق بدار العلوم، وتخرج فيها سنة 1896 بعد أن تتلمذ لكبار علماء عصره أمثال الشيخ حسن الطويل، والشيخ محمود العالم، والشيخ حسونة النواوي، والشيخ سليمان العبد وغيرهم. |
نام کتاب : في الادب الحديث نویسنده : عمر الدسوقي جلد : 2 صفحه : 395 |
الثلاثاء، 19 مايو 2015
الاثنين، 18 مايو 2015
محمَّد عَبْد المُطَّلِب
محمد عبد المطلب
(1288 - 1350 هـ = 1871 - 1931 م)
محمد بن عبد المطلب بن واصل، من أسرة أبي الخيرة، من جهينة: شاعر مصري، حَسَن الرصف، من الأدباء الخطباء. ولد في باصونة (من قرى جرجا بمصر) وتعلم في الأزهر بالقاهرة، وتخرج مدرسا، وشارك في الحركة الوطنية، بشعره ومقالاته وخطبه. وتوفي بالقاهرة.
له (ديوان شعر - ط) وكتب، منها (تاريخ أدب اللغة العربية) ثلاثة أجزاء، و (كتاب الجولتين في آداب الدولتين) الأموية والعباسية، و (إعجاز القرآن)
(1288 - 1350 هـ = 1871 - 1931 م)
محمد بن عبد المطلب بن واصل، من أسرة أبي الخيرة، من جهينة: شاعر مصري، حَسَن الرصف، من الأدباء الخطباء. ولد في باصونة (من قرى جرجا بمصر) وتعلم في الأزهر بالقاهرة، وتخرج مدرسا، وشارك في الحركة الوطنية، بشعره ومقالاته وخطبه. وتوفي بالقاهرة.
له (ديوان شعر - ط) وكتب، منها (تاريخ أدب اللغة العربية) ثلاثة أجزاء، و (كتاب الجولتين في آداب الدولتين) الأموية والعباسية، و (إعجاز القرآن)
الشَّيْخ علي يُوسف
الشَّيْخ علي يُوسف
(1280 - 1331 هـ = 1863 - 1913 م)
علي بن أحمد بن يوسف البلصفوري الحسيني: كاتب، من أكابر رجال الصحافة في الديار المصرية. ولد في بلصفورة (من نواحي جرجا بمصر) ونشأ يتيما، خلفه والده في السنة الأولى من عمره. وانتقل إلى القاهرة سنة 1299 هـ
من كتاب الاعلام للزركلى
(1280 - 1331 هـ = 1863 - 1913 م)
علي بن أحمد بن يوسف البلصفوري الحسيني: كاتب، من أكابر رجال الصحافة في الديار المصرية. ولد في بلصفورة (من نواحي جرجا بمصر) ونشأ يتيما، خلفه والده في السنة الأولى من عمره. وانتقل إلى القاهرة سنة 1299 هـ
من كتاب الاعلام للزركلى
عبد الرحيم بن عبد الرحمن بن محمد السيوطي الجرجاوي
الجرجاوي
(000 - 1342 هـ = 000 - 1924 م)
عبد الرحيم بن عبد الرحمن بن محمد السيوطي الجرجاوي: فقيه مالكي واعظ: أديب من أهلجرجا، بمصر. عاش في القاهرة. له كتب، منها (بغية السالك - ط) في فقه المالكية، و (الفتح القريب الوافي - ط) شرح لمنظومة محمَّد حِفْني ناصِف، في العروض، و (بغية المستفيد في علم التوحيد - ط) ومنه مخطوطة بخطه سنة1325 وهو من أواخر كتبه تأليفا. و (فوائد الطارف والتالد - ط) على شرح الآجرومية للشيخ خالد، و (عوائد الصلات - ط) في شرح الأجرومية، و (فتح الخلاق في أحكام الطلاق - ط) و (غنية السالك على ألفية ابن مالك - خ) بخطه، في الأزهرية و (سلم القواعد الفرضية لإيضاح متن الرحبية - ط) (1) .
من كتاب الاعلام للزركلى
(000 - 1342 هـ = 000 - 1924 م)
عبد الرحيم بن عبد الرحمن بن محمد السيوطي الجرجاوي: فقيه مالكي واعظ: أديب من أهلجرجا، بمصر. عاش في القاهرة. له كتب، منها (بغية السالك - ط) في فقه المالكية، و (الفتح القريب الوافي - ط) شرح لمنظومة محمَّد حِفْني ناصِف، في العروض، و (بغية المستفيد في علم التوحيد - ط) ومنه مخطوطة بخطه سنة1325 وهو من أواخر كتبه تأليفا. و (فوائد الطارف والتالد - ط) على شرح الآجرومية للشيخ خالد، و (عوائد الصلات - ط) في شرح الأجرومية، و (فتح الخلاق في أحكام الطلاق - ط) و (غنية السالك على ألفية ابن مالك - خ) بخطه، في الأزهرية و (سلم القواعد الفرضية لإيضاح متن الرحبية - ط) (1) .
من كتاب الاعلام للزركلى
الجرجاوى من كتاب الاعلام للزركلى
الجَرْجاوي
(000 - 1364 هـ = 000 - 1945 م)
ثابت بن فرج بن عبد الرؤوف بن علي الجرجاوي: أديب، من أهل جرجا، بصعيد مصر.
تخرج بالأزهر، وعمل في التدريس الديني. وترأس بعض الجمعيات. وشارك في الحركة الوطنية بمصر (سنة 1919) واعتقل ونفي إلى مالطة. وجمع منظوماته في (ديوان - ط) وله (النبراس في تاريخ الخديوي عباس - ط) (3) .
(000 - 1364 هـ = 000 - 1945 م)
ثابت بن فرج بن عبد الرؤوف بن علي الجرجاوي: أديب، من أهل جرجا، بصعيد مصر.
تخرج بالأزهر، وعمل في التدريس الديني. وترأس بعض الجمعيات. وشارك في الحركة الوطنية بمصر (سنة 1919) واعتقل ونفي إلى مالطة. وجمع منظوماته في (ديوان - ط) وله (النبراس في تاريخ الخديوي عباس - ط) (3) .
الأحد، 17 مايو 2015
محمد شاكر
العُمَري (1157 - 1222 هـ = 1744 - 1807 م) محمد شاكر بن علي بن سعد بن علي ابن سالِم العمري: فقيه حنفي، دمشقي. يقال له (ابن مقدم سعد) وقد يعرف بابن العقاد. تصدى للتدريس صغيرا. فكان أكثر معاصريه، من تلاميذه. وباسمه صنّف ابن عابدين كتابه (عقود اللآلي، في الأسانيد العوالي، المتصلة بشيخ الشيوخ على الإطلاق، ومحقق زمنه بالاتفاق، الشيخ محمد شاكر مقدم سعد العمري - ط) أورد فيه تراجم شيوخه الذين اتصل بهم سنده. وله نظم جمع ابن عابدين جملة منه [1] . محمَّد شاكِر (1282 - 1358 هـ = 1866 - 1939 م) محمد شاكر بن أحمد بن عبد القادر، من أسرة أبي علياء: قاض مصري، من الكتاب. ولد بجرجا، وتعلم بالأزهر، وعُين (قاضي قضاة) في السودان، أربعة أعوام، فشيخا لعلماء الإسكندرية (سنة 1332 هـ فوكيلا للأزهر. وكان من أعضاء هيئة كبار العلماء، ومن أعضاء الجمعية التشريعية (سنة 1331) وناصر الحركة الوطنية في أيام سعد زغلول. وكتب مقالات كثيرة في الشؤون السياسية المصرية. وتوفي بالقاهرة. له (الإيضاح لمتن إيساغوجي - ط) في المنطق، و (الدروس الأولية - ط) في العقائد الدينية، و (من الحماية إلى السيادة - ط) و (القول الفصل - ط) في ترجمة القرآن الكريم. ولابنه الشيخ أحمد محمد شاكر، رسالة في سيرته سماها (محمد شاكر، علم من أعلام (الكتبي) .وكشف الظنون 1185 وهو فيه (فخر الدين) مكان (صلاح الدين) .وفيه ما مؤداه أن ابن شاكر تتبع في كتابه (عيون التواريخ) كتاب البداية والنهاية لابن كثير، لاسيما في الحوادث، وكثيرا ما ينقل منه صفحة فأكثر، بحروفها. [1] عقود اللآلي 7: و 192 - 196. |
اسم الکتاب : الاعلام للزركلي المؤلف : خير الدين الزركلي الجزء : 6 صفحة : 156 |
الخياط
و (حاشية على شرح القطر للعصامي) نحو، و (شرح الشيبانية) في العقائد، و (حاشية على تحفة ابن حجر) ونظم [1] . الصَّفْراوي (544 - 636 هـ = 1149 - 1238 م) عبد الرحمن بن عبد المجيد بن إسماعيل الصفراوي، أبو القاسم: مقرئ من فقهاء المالكية، له اشتغال بالتأريخ. نسبته إلى وادي الصفراء (بالحجاز) ومولده ووفاته بالإسكندرية. قال ابن الجزري: انتهت إليه رياسة العلم ببلده. من كتبه (الاعلال) في القراآت، و (زهر الرياض) في التاريخ، و (التقريب والبيان في معرفة شواذ القرآن - خ) في الظاهرية [2] . الواسِطي (674 - 744 هـ = 1275 - 1343 م) عبد الرحمن بن عبد المحسن بن عمر بن عبد المنعم، أبو الفرج تقي الدين الأنصاري الواسطي الرفاعيّ الشافعيّ: من حفاظ الحديث. توفي ببغداد. من كتبه (ترياق المحبين - ط) في مناقب أحمد الرفاعيّ وطبقات أتباعه و (اللؤلؤة) في الحديث، محذوف الأسانيد، و (شرح حرز الأماني للشاطبي [3] . الخَيَّاط (1100؟ - 1200 هـ = 1688 - 1786 م) عبد الرحمن بن عبد المنعم بن أحمد الجرجاوي الخياط: فاضل. يماني الأصل، مصري الدار. مولده ووفاته بجرجا. له (قصة المولد النبويّ - خ) في دار الكتب [4] . [1] سلك الدرر 2: 330 والمسك الأذفر 65 وهدية العارفين 1: 556. [2] غاية النهاية 1: 373 والنشر 1: 78 وهدية العارفين 1: 524 وعلوم القرآن 85. [3] المخطوطات المصورة 2: 93 و Broc S 2:214. وكشف 90، 1570 ودار الكتب 5: 139. [4] دار الكتب 5: 377. |
اسم الکتاب : الاعلام للزركلي المؤلف : خير الدين الزركلي الجزء : 3 صفحة : 314 |
الشيخ المراغى
المَرَاغي (1282 - بعد 1355 هـ = 1866 - بعد 1936 م) محمد بن محمد بن حامد الجرجاوي المراغي: مؤرخ أديب، من فقهاء المالكية، مصري. من علماء الأزهر. من أهل جرجا. له كتب، منها (شذا العرف الندي في ذكر تراجم بني عدي - خ) بخطه في دار الكتب (5801 تاريخ) و (فتح الوحيد بتاريخ علماء مراغة الصعيد - خ) بخطه، في دار الكتب (6541 ح تاريخ) كتب سنة 1355هـ و (البدر السافر - خ) أدب، بخطه في دار الكتب، و (وسيلة المجدين في شرح حديث التجديد وتراجم المجددين - خ) الثاني منه، في دار الكتب (328) و (مدارج الأشراف في ذكر من حل في سمهود من الأشراف - خ) بخطه، في دار الكتب، و (نور العيون في ذكر جرجا في عهد ثلاثة قرون - خ) و (رفع الجهالة والالتباس عما اشتهر من الأحاديث على ألسنة الناس - خ) و (بغية المقتدين - خ) شرح منظومة للسيوطي سماها (تحفة المهتدين) و (عقد الدرر - خ) منظومة عرّف نفسه في مطلعها بالمراغي، و (تعطير النواحي والأرجا بذكر من اشتهر من علماء وأعيان مدينة جرجا - خ) مجلدان، و (خلاصة تعطير النواحي والأرجا - خ) مختصر للذي قبله، و (نشر الإعلام - خ) في تحقيق جمع يد على أياد. وكتبه هذه كلها بخطه في دار الكتب والأزهرية بالقاهرة [1] . [1] انظر فهارس الأزهرية ودار الكتب 1: 121 و 2: 43، 175 و 4: 37 آداب اللغة، و 5: 60، 142، 170، 269، و 6: 201 و 7: 99، 126 و 8: 100، 165، 192، 228، 258، 273، 278، ومخطوطات المصطلح 1: 321. |
اسم الکتاب : الاعلام للزركلي المؤلف : خير الدين الزركلي الجزء : 7 صفحة : 81 |
السبت، 16 مايو 2015
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)