جدير بالذكر ان احصائية عام 1882 م ما زالت حتى وقتنا هذا حبيسة الادراج
نظرا لانشغال الحكومة فى ذالك الوقت فى احداث الثورة العرابية
فلم يتم حتى الان تجميعها تفصيليا - مع ذكر عدد سكان كل قرية و مدينة على حده - فى كتاب واحد ليتم طرحة للقراء
و لذا عند الاطلاع على الاحصائية تجد صعوبة فى تجميع نجوع القرية الواحدة , و ذالك بسبب ترتيب اسماء القرى و النجوع ترتيب ابجدى على مستوى القطر المصرى