الجمعة، 4 ديسمبر 2015

طلبات نواب مديرية جرجا إسماعيل ابو رحاب بك و امين العارف بك و امين ابو ستيت بك عام 1912 م







الموظفون اعمال كتابية فى مديرية جرجا و اسوان و الغربية و البحيرة و الاسكندرية و مدن القنال و الفيوم سنة 1910 م





















اقتراحات محمد بك تمام حبارير عضو مجلس شورى القوانين عن مديرية جرجا عام 1910 م




شكوى تجار المنيفاتورة ببندر جرجا عام 1938 م





العروض المسرحية فى مدينة جرجا عام 1920 م






الاجرام فى الريف المصرى


جرائم و عصابات 
على الرابط التالى









اعضاء الاتحاد الاشتراكى العربى عام 1963 م وحدة قرية بيت داود سهل




محمد عبدالراضي موافي محمد الأصغر ( محمد الصغير ) بن محمد الأكبر ( محمد الكبير  أبو موافي ) 















الاثنين، 30 نوفمبر 2015

فتنة افرنج احمد و هوارة


















إفرنج أحمد، المعروف أيضًا باسم "إفرنج أحمد أوده باشا مستحفظان"، كان شخصية بارزة في مصر خلال أوائل القرن الثامن عشر الميلادي. اشتهر بدوره المحوري في الفتنة التي عُرفت باسمه، والتي وقعت في الفترة ما بين عامي 1710 و1711 ميلاديًا (1122-1123 هـ).

خلفية تاريخية: بعد وفاة مصطفى كتخدا القازدغلي، ظهرت عدة شخصيات تنافست على النفوذ في مصر، من بينهم إفرنج أحمد، مراد كتخدا، وحسن كتخدا. عقب وفاة مراد كتخدا في عام 1117 هـ، زاد نفوذ إفرنج أحمد، حيث أصبح ذا سلطة قوية ونفوذ واسع بين أقرانه. وُصف بأنه كان جبارًا عنيدًا، مما أثار تعصب بعض الأطراف ضده.

أحداث الفتنة: في عام 1122 هـ (1710 م)، تعصب عليه مجموعة من الشخصيات البارزة، من بينهم حسن كتخدا النجدلي وناصف كتخدا ابن أخت القازدغلي، وقاموا بالقبض عليه وسجنه في القلعة. بعد فترة، أُفرج عنه ونُفي من مصر. ومع ذلك، عاد إفرنج أحمد إلى مصر بنفسه، والتجأ إلى وجاق الجملية، وطلب دعمه من باب مستحفظان، لكن طلبه قوبل بالرفض. تفاقمت الأمور، واندلعت اشتباكات وحروب داخلية استمرت لفترة طويلة، مما أدى إلى اضطرابات كبيرة في البلاد.

وفاته: توفي إفرنج أحمد في عام 1124 هـ (1712 م). وُصفت وفاته بأنها نهاية لشخص تسبب في فتنة كبيرة وحروب عظيمة استمرت لفترة طويلة وأثرت على استقرار البلاد.

تُعتبر فتنة إفرنج أحمد من الأحداث البارزة في تاريخ مصر العثمانية، حيث عكست الصراعات الداخلية على السلطة والنفوذ بين القيادات العسكرية والإدارية في ذلك الوقت.








على  منصور 



















تسميات الشوارع بين القرى غرب جرجا



من يتأمل خرائط «جوجل» للقرى الواقعة غرب مركز جرجا، أو يستخدم تطبيقات تحديد المواقع (GPS)، يلاحظ أن معظم الشوارع الواقعة داخل نطاق الأراضي الزراعية بين قرى كوم أشكيلو، الزنقور، المحاسنة، القرعان، العوامر قبلي، بيت داود، وكوم بيت داود، تحمل أسماء نساء.

فنجد شوارع بأسماء: حليمة، شريفة، نجيبة، ماجدة، نادية، هنية، أميرة، تغريد، عائشة، سعدية، وملتزمة.

وقد تساءلتُ، وسألت غيري، عن سبب هذه التسميات، وعن هوية هؤلاء النساء اللواتي أُطلقت أسماؤهن على هذه الشوارع، ولماذا اقتصرت هذه الأسماء على الطرق الواقعة خارج الحيز السكني تحديدًا؟

غير أنني لم أجد إجابة واضحة لتلك الأسئلة.

وربما – والله أعلم – أن شارع نجيبة، وهو الطريق الزراعي الممتد من ترعة الكسرة مرورًا بـترعة المُرّة، ثم ترعة أبو حمار، حتى مدخل قرية بيت داود سهل، قد سُمِّي بهذا الاسم نسبةً إلى سيدة تُدعى نجيبة، تنتمي إلى نجع نجيب داود، الذي يُعدّ الامتداد الوريث لقرية بيت داود عيسى القديمة، والتي تحوّلت لاحقًا إلى قرية بيت داود سهل.



شكوى امين عبدالرحيم يوسف الشريف





ابو ستيت يطالب ب جهاز اشعة و معمل داخل مستشفى جرجا العام عام ١٩٢٨ ميلادية